قصه قصيرة خيالية
+2
خواطر الشوق
وديان
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصه قصيرة خيالية
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا
هذا اسمه الثروة وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا النجاح وهو يومئ نحو الآخر
وأناالمحبة
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا الثروة دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو النجاح
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا المحب فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا
إخرجي وادعي المحبة ليحل ضيفا علينا خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم المحبة ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض المحبة وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت المرأة كلا من الثروة و النجاح قائلة لقد دعوت المحبة فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان لو كنت دعوت الثروة أو النجاح لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت المحبة فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
لم تعرفهم وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا
هذا اسمه الثروة وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا النجاح وهو يومئ نحو الآخر
وأناالمحبة
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا الثروة دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو النجاح
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا المحب فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا
إخرجي وادعي المحبة ليحل ضيفا علينا خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم المحبة ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض المحبة وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت المرأة كلا من الثروة و النجاح قائلة لقد دعوت المحبة فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان لو كنت دعوت الثروة أو النجاح لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت المحبة فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
رد: قصه قصيرة خيالية
يعطيج العافيه
يا حلاتي بذاتي-
عدد الرسائل : 336
العمل/الترفيه : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المزاج : رايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق .....
تاريخ التسجيل : 31/05/2009
رد: قصه قصيرة خيالية
الله يعطيك العافية يا ودياااااااااااان
@! دلوعـــ،،ـــة !@- عدد الرسائل : 161
العمل/الترفيه : طالبهـ
المزاج : مستانســــــــــهـ
تاريخ التسجيل : 14/02/2010
رد: قصه قصيرة خيالية
شــكرا
روز-
عدد الرسائل : 22
العمل/الترفيه : ّالــــرســمـ وغــــيــــرهـــآّّ
المزاج : عااآآآااآآدي
تاريخ التسجيل : 28/01/2011
قصة قصيرة خيالية حلووووووووووووووووووووووة
قصص قصيره خياليه
قصص قصيره خياليه اتركم مع هذه القصص القصيره و الخياليه
في مساء تلك الليلة الشاتيه وتحت زخات المطر وصوت الرعد يجلجل المكان وضوء البرق يكاد يخطف الابصار حاولت ان اسيطر على نفسي ولكن للاسف خانني شعوري ورفض قلبي المكوث وهب فزعا خائفا اسرعت لاادري الى اين ساقتني قدماي الى المجهول لاقف وكأنني صنم او قل جماد لااستطيع الحراك انظر هنا وهناك علني بشيء اهتدي به ولكن للاسف واذا بذاك الصوت يقطع علي تفكيري يحول المكان الى صرخات وتأوهات اصابني الخوف سيطر على كل جسمي ياالهي ماذا عملت لالقى كل هذا هل انا مذنب هل سيكونو اخر ايامي هل وهل بدأت اراجع الماضي اقلب في صفحات الماضي ماذا اقترفت ليصير كل هذا فجأه قطع تفكيري ذلك الصوت الرهيب الذي قادني الى الوراء اسرعت احاول الاستغاثه ولكن بمن هيهات ان يستجيب احد سمعت صوت بكاء انه طفل يبكي سمعته يقول ماما امتلكني شعور غريب خارت معه قواي لماذا انا جبان لماذا لااحاول الانقاذ لماذا ولماذا اسئلة كثيره استجمعت ماتبقى لي من شجاعه ورجعت ادراجي الى منبع ذالك الصوت وفي لحظه هدء الصوت ولم اعد اسمع شيئا هرعت مسرعا واذا انا امام ذلك البيت الخاوي على عروشه بيت وكأنه لم يسكن من مئات السنين بدأت في التفكير هل ادخل ام لا واخيرا عزمت الى المضي للامام اما حياة او موت فتحت الباب واذا به يصدر صوتا مخيفا يدل على انه مهجور ولجت الى البيت رباه ماهذا ليتني لم اكن ليتني لم اتي الى هنا لقد رأيت اما ممددة على الارض الدم في كل مكان من جسدها وزوجها او ابوها مرمي في الطرف الاخر حتى قدمه لم تعد معه لقد مزق وكأنه وحش ضاري خيل الي انها النهايه ولكن مازلت اسمع صوتا غريبا اهات وونات اقتربت من الصوت ياالهي انه طفل نعم لقد نجى رأيته في حضن امه يبكي حملته ولكنه لايريد مفارقتها مازال متشبثا بها احاول تهديته ولكن للاسف صرخ وصرخ ولكن دون فائده لقد ماتت امك ماتت ولكن كيف يفهمني حملته وهو لايزال ينظر اليها ويداه تسابق عبراته يريدها معه ماما ماما ماما بكيت وبكيت تمنيت لو دخلت لانقذ مااستطيع انقاذه ولكن فات الاوان حملت الطفل ومشيت خارجا وهو مازال يصرخ ولكنه اظنه فهم شيئا مماقلته ماما انتهت ماتت حبيبي نظر الي وارخى راسه على صدري وبكى بكيت معه تأوهت ولكنه نظر الي وكـأنه يسألني لما تبكي ورجع على كتفي واغمض عينه ونام وهو مازال يردد ماما ماما ويبكي مع تحيات السكب الى اللقاء
مع تحياتي\بنت سعود
قصص قصيره خياليه اتركم مع هذه القصص القصيره و الخياليه
في مساء تلك الليلة الشاتيه وتحت زخات المطر وصوت الرعد يجلجل المكان وضوء البرق يكاد يخطف الابصار حاولت ان اسيطر على نفسي ولكن للاسف خانني شعوري ورفض قلبي المكوث وهب فزعا خائفا اسرعت لاادري الى اين ساقتني قدماي الى المجهول لاقف وكأنني صنم او قل جماد لااستطيع الحراك انظر هنا وهناك علني بشيء اهتدي به ولكن للاسف واذا بذاك الصوت يقطع علي تفكيري يحول المكان الى صرخات وتأوهات اصابني الخوف سيطر على كل جسمي ياالهي ماذا عملت لالقى كل هذا هل انا مذنب هل سيكونو اخر ايامي هل وهل بدأت اراجع الماضي اقلب في صفحات الماضي ماذا اقترفت ليصير كل هذا فجأه قطع تفكيري ذلك الصوت الرهيب الذي قادني الى الوراء اسرعت احاول الاستغاثه ولكن بمن هيهات ان يستجيب احد سمعت صوت بكاء انه طفل يبكي سمعته يقول ماما امتلكني شعور غريب خارت معه قواي لماذا انا جبان لماذا لااحاول الانقاذ لماذا ولماذا اسئلة كثيره استجمعت ماتبقى لي من شجاعه ورجعت ادراجي الى منبع ذالك الصوت وفي لحظه هدء الصوت ولم اعد اسمع شيئا هرعت مسرعا واذا انا امام ذلك البيت الخاوي على عروشه بيت وكأنه لم يسكن من مئات السنين بدأت في التفكير هل ادخل ام لا واخيرا عزمت الى المضي للامام اما حياة او موت فتحت الباب واذا به يصدر صوتا مخيفا يدل على انه مهجور ولجت الى البيت رباه ماهذا ليتني لم اكن ليتني لم اتي الى هنا لقد رأيت اما ممددة على الارض الدم في كل مكان من جسدها وزوجها او ابوها مرمي في الطرف الاخر حتى قدمه لم تعد معه لقد مزق وكأنه وحش ضاري خيل الي انها النهايه ولكن مازلت اسمع صوتا غريبا اهات وونات اقتربت من الصوت ياالهي انه طفل نعم لقد نجى رأيته في حضن امه يبكي حملته ولكنه لايريد مفارقتها مازال متشبثا بها احاول تهديته ولكن للاسف صرخ وصرخ ولكن دون فائده لقد ماتت امك ماتت ولكن كيف يفهمني حملته وهو لايزال ينظر اليها ويداه تسابق عبراته يريدها معه ماما ماما ماما بكيت وبكيت تمنيت لو دخلت لانقذ مااستطيع انقاذه ولكن فات الاوان حملت الطفل ومشيت خارجا وهو مازال يصرخ ولكنه اظنه فهم شيئا مماقلته ماما انتهت ماتت حبيبي نظر الي وارخى راسه على صدري وبكى بكيت معه تأوهت ولكنه نظر الي وكـأنه يسألني لما تبكي ورجع على كتفي واغمض عينه ونام وهو مازال يردد ماما ماما ويبكي مع تحيات السكب الى اللقاء
مع تحياتي\بنت سعود
بنت سعود- زائر
رد: قصه قصيرة خيالية
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الوردة البيضاء-
عدد الرسائل : 184
العمر : 24
الموقع : YAHOO.MAIL
العمل/الترفيه : الرسم
المزاج : هادىء
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى